شاهدوا قصة مديرة المكتب التي أغضبت الرجال حتى تفاقم حنقهم ليقرروا الرد منها بطريقتهم. كانت الأميرة المغرورة لا تبقي فرصة إلا واستعرضت فيها نفوذها على الجميع. أحد الرؤساء لم يستطع يطيق سلوكها وأقسم على تلقينها العواقب. ابتدأت المؤامرة تتكشف في فكره. في فجر إحدى الايام المشمسة، وصلت ليلى إلى مكتبها لترى مفاجأة. علمت أن جوزها يهوى من يخضعوه ويفرضون سيطرتهم عليه. كانت الفاجعة جلية على وجهها، فقد كانت لم تتخيل هذا التغير. المديرون المتآمرين كانوا جميعا يخططون لتحقيق ثأرهم المدروس. عقب هذا، وجدوا أنفسهم جميعًا في متتالية من قصص إباحية مرسومة ومحارم خطيرة جديدة. تتوالى التطورات المفاجئة وتتعلم ليلى المقدامة جوانب مختلفة للأهواء المحرمة. كانت ليلى المغرية في نزال وضع لم تتوقعه إطلاقًا، بينما صارت فريسة للرد. تأخذ الروايات منحنى أشد جاذبية، وتوضح بشأن جزئيات خفية. بجانب كل قصة، تتصاعد المغامرة وتتعمق الجزئيات المشوقة التي تأسر الأنفاس. تلك الحكايات المصورة التي إلى عالم من الخيال الجنسي والعشق. تجهزوا لرحلة فريدة في دنيا روايات جنسية مرسومة ومحارم جريئة، بينما الانتقام يتلاقى بـ الرغبة. كل صورة مثيرة تروي جانبًا مختلفًا من الحب المحرم والرد الجريء. لا تدعوا مجال رؤية المزيد من التفاصيل من تلك القصص الجذابة. شاهدوا المعرض الكاملة من روايات سكس ومحارم جريئة ليلى والزبر الاسود الكبير. اكتشفوا خفايا الثأر والشهوة في روايات جنسية مرسومة محارم جريئة. لا في الغوص في عالم مليء بـ الجنون والأخطار.