بدأ كل شيء بفضيحة سارة مهند المدوية التي هزت العالم العربي. تبعتها مقاطع مثيرة انتشرت كالنار في الهشيم كاشفة عن جانب لم يره أحد من قبل. انتشرت صور جريئة توضح مدى شجاعتها وانفتاحها أمام عدسات الكاميرا. بعدها فيديو آخر أكد صورتها الجديدة كمصدر للإثارة. كانت اللقطات أكثر إثارة من المتوقع لجمهورها. ثم ظهرت رواية جديدة عن فتاة تونسية تجددت لفضيحة مماثلة مما زاد من تعقيد الأحداث. لم تتوقف المفاجآت هنا فقد أظهرت البحث عن مقاطع جيني شاليطا الساخنة مما أضاف اسما جديدا لقائمة الفضائح. وسط هذه الضجة كانت دنيا بطمة مذنبة وفرت إلى المنامة للاختباء. هذه الفضائح أشعلت ضجة كبيرة حول حدود الخصوصية العامة في العالم العربي. تتجلى سارة المصرية في لقطات لم يتوقعها أحد تعزز أن الحدود تتلاشى. في المحصلة النهائية تتبين أن هذه التسريبات تفضح الكثير عن أسرار النجوم. وتبقى هناك أسئلة عن القيم واستقلالية الجسد مطروحة بقوة. هذه الأحداث تثير من جديد الجدل حول مفهوم الخصوصية في عصر التواصل الاجتماعي .