في صباح يوم هادئ العمة رولا كانت ترتب منزلها الدافئ مرتدية ملابس منزلية جذابة ابنها كان يراقبها بشغف. لم يكن هناك أحد في المنزل مما جعل الأجواء أكثر توترا. كانت المطبخ يشهد لحظات مثيرة حيث كانت الأم تعطي دروسا في الإغواء. الابن استسلم لشهواته وبدأ يتلصص عليها. كل جزء فيها كان ينادي باسمه. نظراته الحارة تجعلها تشعر بالرغبة. هي نفسها لم تكن تستطيع أن تتحكم بنفسها. لم يتمالك نفسه أكثر. كانت اللحظة قد حانت. بدأ قبلاتها كانت تلهب جسدها وأصابعه تتجول على جسدها. لم يترك جزءا من جسدها إلا وتلمسه واستقر مكانها المفضل. كل لمسة كانت تثيرها أكثر. كان يسيطر على كل مشاعرها بل اندفع في فعل ما كانا يرغبان به. المؤخرة الكبيرة كانت تنتظر. بدأت حركات نيك خلفي. الأجواء كانت مشحونة بالإثارة. لا يصدق. لم تكن هناك نهاية لمتعتهما. وبعدها أخذت العمة رولا بعض الوقت وهي ما زالت تتأوه. أخذت نفسا عميقا استعدادا للمزيد من نيك الخلفي. كانت هذه مجرد بداية لليلة طويلة من المتعة المحرمة. في النهاية العمة رولا وابنها غرقا في بحر من النشوة بعد متعة محرمة. لا يوجد ما يوقفهما. العمة رولا تشعر بالثقة بعد تلك التجربة المثيرة. في منزلها الدافئ والمثير تستمر المغامرات المثيرة.