بدأت القصة مع امرأة ذات بزاز ضخمة و اللبن تستعد لليلة من المتعة. بدت تلبس ثياب مثيرة كاشفة وجسدها يقطر الشهوة وتتوق للمس حبيب مجهول. وفجأة دخلت بيانكا الحمراء واستعرضت ثدييها الطازج مما جعل الجميع ينظرون إليها. كانت اختها الأكبر سناً تحدق بـ رغبة في ثدييها الأبيض تفيض بـ اللبن الدافئ. ثم ظهرت الزوجة وكانت أرضعت الكثيرين من الحليب الشهي. بدت ثدييها كالحلوى تغري كل عاشق للثدي. وفي تلك اللحظة قذف الحليب إلى كس الأم المحتشمة في مشهد لا يصدق. ارتفعت الرغبة إلى الذروة مع نهود الوالدة التي تبرئ النفوس. المتفرجون التقريب كانوا يشاهدون بذهول الصدر الكبير وهو ينضح الحليب في كل زاوية. وفي وسط ذلك الشغف تجلت انجي خوري مع بزازها المتفجر. الأب المشتاق لابنته الجميلة كان يتلذذ بـ حليب الثدي. ورأت أمينة نفسها تمتص قضيبي وتتجرع الحليب في متعة غامرة. آلهة حليب الأمومة تجمعن مع محب الثدي لإقامة احتفال مثيرة. وفي الختام كان الجميع يتراقصون على أنغام اللبن المثير في ليلة لا تُنسى.